الحوار الرئاسي يلوح في الأفق من جديد: الكتل النيابية مستعدة... ولكن!

في آخر مستجدات الملف الرئاسي، يعود من جديد ملف الحوار للاتفاق على اسم الرئيس.

مانشيت "الجمهورية": الحوار الرئاسي: شروط وتعقيدات.. القوات لا تشارك.. توتال: مستعدون للاستكشاف

كتبت "الجمهورية": 

المسعى الحواري الذي يفكّر رئيس المجلس النيابي نبيه بري في إطلاقه هذا الاسبوع سعياً لإحداث ثغرة في الجدار الرئاسي المسدود، تؤدي الى توافق على انتخاب رئيس للجمهورية، مَرهون بإعلان الكتل النيابية، وفي مقدمتها كتلة «التيار الوطني الحر» الذي غادر امس رئيسها النائب جبران باسيل إلى قطر، وحزب «القوات اللبنانية» بكونهما الكتلتين المسيحيتين الكبريين سياسياً ونيابياً، صراحَة الاستعداد غير المشروط للمشاركة في هذا الحوار، ومن دون ذلك لا يمكن الجزم في إمكان عقده.

الحوار الرئاسي يختبر التناقضات.. وبري يريــده منتجا ً.. تأكيد خليجي على دعم لبنان

 كتبت "الجمهورية" تقول:
اسبوع فاصل عن جلسة الخميس المقبل، يشكّل فرصة ممنوحة للمكوّنات الداخلية لإجراء مقاربات عقلانيّة للملف الرئاسي ومراجعات جديّة ومسؤولة لمسلسل الفشل في انتخاب رئيس للجمهورية، بعيدًا من الغوغائيّة والشعبويّة، لعلّها تؤسّس لاختراق في جدار التناقضات، يفضي إلى توافق يقصّر عمر الفراغ في سدّة الرئاسة الاولى.

الحركة السياسية مجمّدة... الحوار الرئاسي يفشل والحكومة في "خبر كان"

جاء في "الجمهورية":

سياسيّاً، عادت السياسة الى خوائها الكامل من دون أيّ مؤشّرات الى تحوّل في الصّورة السياسية المعطّلة حكوميا، في الاتجاه الذي يعيد احياء جلسات مجلس الوزراء.

مانشيت "الجمهورية": جمود سياسي يرحّل صواعق الأزمة الى السـنة الجديدة .. ولا تفاعل مع الحوار الرئاسي

جاء في "الجمهورية":

غداً، تلفظ السنة الحالية نَفَسها الأخير، ويُطوى آخر يوم منها إلى غير رجعة.